«وَ دَعِ الْقَوْلَ فِیمَا لَا تَعْرِفُ وَ الْخِطَابَ فِیمَا لَمْ تُکَلَّفْ وَ أَمْسِکْ عَنْ طَرِیقٍ إِذَا خِفْتَ ضَلَالَتَهُ فَإِنَّ الْکَفَّ عِنْدَ حَیْرَةِ الضَّلَالِ خَیْرٌ مِنْ رُکُوبِ الْأَهْوَالِ وَ أْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ تَکُنْ مِنْ أَهْلِهِ وَ أَنْکِرِ الْمُنْکَرَ بِیَدِکَ وَ لِسَانِکَ وَ بَایِنْ مَنْ فَعَلَهُ بِجُهْدِکَ وَ جَاهِدْ فِی اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ وَ لَا تَأْخُذْکَ فِی اللَّهِ لَوْمَةُ لَائِمٍ»